الاتصال الفعال – مدخل استراتيجي سلوكي لجودة العلاقات في الحياة والأعمال… تأليف الدكتورين.

مصطفى محمود ابوبكر : دكتوراه فى ادارة الاعمال – التخطيط الاستراتيجي ، عضو هيئة التدريس قسم ادارة الاعمال – جامعة المنوفية ، خبير تدريب فى مجالات التسويق والبيع والمهارات الادارية ، مستشار التنظيم والموارد البشرية لعديد من شركات مصر والدول العربية ، خبير التنظيم الادارى فى البنك الدولى ، رئيس وحدة تقييم وتطوير الاداء الجامعي بالكلية ، مدير مكتب “ليدر” للاستشارات ، معار بجامعة القصيم (2005) حتي تاريخه

عبد الله عبد الرحمن البريدى : عضو هيئة التدريس في قسم إدارة الأعمال – جامعة القصيم . – باحث ومستشار في مجال السلوك التنظيمي والموارد البشرية والتنظيم الإداري . – نشر له العديد من الأبحاث العلمية في الدوريات العلمية العربية والأجنبية – شارك في عدد من المؤتمرات والندوات الداخلية والخارجية. ‘ – مؤسس لمركز رؤي للاستشارات الإدارية وتنمية الموارد البشرية ويتولي الإشراف العام عليه . – قدم العديد من الاستشارات المتخصصة في عدة مجالات لعدد من الجهات الحكومية والخاصة والتعاونية والخيرية. – لديه عضوية في عدد من الجمعيات العلمية والمهنية
الناشر : الدار الجامعية للنشر والتوزيع
يقول المؤلف في مقدمة كتابة
لا حياة بلا اتصال … فكما أن النبتة – صغيرة كانت أو كبيرة – لا تعيش دون أن تمارس بنجاح عملية الاتصال بمصادر الغذاء والطاقة من خلال جذورها وسيقانها وأوراقها، فكذلك هي الحياة الإنسانية… والمجتمع لا يظفر بصفة “الإنسانية” إلا إذا توفر على عدة سمات، من أهمها قدرته على التواصل الفعال، أي ممارسة عملية الاتصال فيما بين أفراده ومؤسساته؛ في مواقف تتم فيها عملية تبادل للمعلومات والأفكار والمشاعر تحقيقاً لأهداف مشتركة محددة.
وقد يظن البعض أن “الاتصال” عملية تقليدية تمارس في بيئة العمل فحسب ، وعند التعمق ندرك أن الاتصال في جوهره عملية حياتية لا تكاد تنفك لحظة من لحظات حياتنا من التلبس بها ، فالاتصال نمارسه في شتى جوانب حياتنا وهو أمر نباشره صغاراً وكباراً ، رجالاً ونساءاً ، متعلمين وغير متعلمين ، نباشره داخل بيوتنا وخارجها في العمل والشارع والمسجد والبقالة والمقهى والمدرسة والجامعة فضلاً عن ممارسته في كل وظيفة وفي كل مهنة وفي كل مؤسسة….. نمارسه في كل وقت وحين.
وتلك نظرة شمولية تمنح الاتصال بعداً حياتياً ، بل تنفخ فيه الروح ، فلا يُعامل كقضية مهنية ” جافة ” ، يتعلمه الإنسان في كليته أو معهده ويمارسه في بيئة عمله ، ثم يخفق في تفعيل مبادئه وتطبيق قواعده واستخدام مهاراته حين يكون خارج ” نطاقه المهني ” – أي خارج عمله الرسمي – ، ويحدث ذلك من جراء النظرة الاختزالية للاتصال التي تركز على البعد المهني وتستبعد بشكل مباشر أو غير مباشر المعالجة أو الطبيعة أو السمة الحياتية للاتصال ، فيظل جسداً لا روح فيه . إذن المعالجة الشمولية – وهو ما نتبناه في هذا الكتاب – تنظر للاتصال بمنظور أشمل وأعمق ، منظور يتفحص كل زواياه وأركانه وأضلاعه ، مما يجعله يتكئ على البعدين : الحياتي والمهني ، بمختلف مجالاته ومواقفه ، وهذا ما يجعلنا نقرر بكل وضوح:
من لا ينجح في الاتصال … فإنه يصعب عليه أن ينجح ويستمتع بعمله وعمره!
والاتصال ضروري لنجاح المنظمات بمختلف أشكالها – التجارية والصناعية والخدمية والعلمية والسياسية والثقافية والاجتماعية والتعاونية والخيرية ، والأمنية والعسكرية …..وغيرها ونحن نتفق مع توصيف البعض لهذا العصر بأنه “عصر المنظمات”، أو “عصر الاتصالات ” وذلك لحجم التأثير الكبير للمنظمات وكذلك الاتصالات على خارطة الحياة بمختلف جوانبها، لاسيما أن العولمة بأذرعتها الاقتصادية ، بل والسياسية والعسكرية أيضا أسهمت في زيادة تأثير تلك المنظمات، وألهبت أوار المنافسة بينها، وجعلت من الجودة بحدودها الدنيا ركناً أساسياً لا لتحقيق النجاح أو الريادة فحسب، وإنما لاكتساب القدرة على الاستمرار والنمو والاستقرار في مجال نشاطها.
إن تنوع الأعمال وتعقد الأنشطة التي تقوم بها المنظمات المعاصرة بجانب تجدد المشاكل التي تفرزها عوامل المنافسة المحتدمة، كل ذلك يوجب القيام بعملية تطوير دائم لوسائل وأنظمة الاتصال في تلك المنظمات؛ بطريقة تحقق أقصى درجات الفعالية والكفاءة في نقل وتبادل المعلومات والأفكار وتدفقها بشكل إنسيابي داخل المنظمة وخارجها في الأوقات المحددة، مما يسهم في تحقيق أهداف المنظمة ومعاونتها على زيادة الإنتاجية وتحسين الأداء؛ نظراً للانعكاسات الإيجابية لذلك على أعمال التخطيط والتنظيم والتوجيه والتنسيق والرقابة في مختلف الأنشطة.
الاتصال الفعال
ويستهدف هذا الكتاب – بشكل رئيس – تقديم مادة علمية رصينة تعالج الأبعاد الأساسية في “الإتصال” ؛ ممزوجة بممارسات مهنية ناضجة وتطبيقات عملية ثرية لتنمية الاتجاهات الإيجابية والمعارف والمهارات لدى كل من الدارس والممارس في مجال الاتصال في الحياة والأعمال، مع تناول التقنية المعلوماتية الحديثة بأنظمتها وأدواتها، والتي نجحت في إحداث التكامل بين أنشطة المنظمة وعملياتها بطريقة حققت الكثير من المنافع والمكاسب والتي من أهمها الحصول على المزايا التنافسية المستدامة ، أخذا بالاعتبار الأثر الكبير الذي أحدثته ثورة تقنية المعلومات في التأثير على عملية الاتصال وتشكيل الاتصالات الإدارية في المنظمات المعاصرة.
و قد أعد المؤلف لكتاب بصورة تلائم الدارس والممارس، حيث راعي ذلك في الصياغة، كما عمد إلى التدرج في طرح المعلومات والمبادئ والمهارات بطريقة منطقية. كما أننا حرص على صياغة الكتاب على نحو يحقق ثلاثة أنواع من الأهداف:
الهــدف الأول: بناء وتنمية الاتجاهات الإيجابية للقارئ تجاه الموضوع الذي يتعاطي معه عند قراءته لهذا الفصل أو ذاك.
الهـدف الثاني: تنمية المعارف والمعلومات لدى القارئ حول الموضوع من خلال التركيز على المفاهيم والمصطلحات وشرحها بأسلوب مبسط بجانب النظريات والمبادئ العامة.
الهدف الثالث: إكساب القارئ ، الدارس والممارس ، المهارات الأساسية المتعلقة بالموضوع من خلال توضيح المهارات الرئيسية والفرعية لتفعيل عملية الاتصال، وتزويد القارئ بالأسس والمبادئ العلمية والأدوات الفنية لاكتساب تلك المهارات وكيفية ممارستها، هذا بجانب وضع العديد من الحالات الافتتاحية والتطبيقات العملية والورش التدريبية والأسئلة التي تساهم في بناء وصقل المهارات الأساسية للاتصال، سواء لشاغلي الوظائف التنفيذية أو الإشرافية أو الإدارية ، بل للقائمين على مراكز قيادية إستراتيجية على مستوى المنظمة أو المجتمع .
ما الجديد في هذا الكتاب؟
يتضمن الكتاب ، بمنهجيته ومحتوياته وطريقة عرضه ، العديد من الجوانب الجديدة وأهمها ما يلي:
الاستهداء “العامة ” ببعض الآيات القرآنية الكريمة من خلال انتقاء بعض الآيات ووضعها في بداية كل فصل ؛ لتكون مشعلاً للأذهان وموجهاً للأفكار، انطلاقاً من قوله تعالى (ما فرطنا في الكتاب من شيء) (سورة الأنعام،38 )، وقوله تعالى (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم) (الإسراء، 9)، وقد وضعنا – بحسب الطاقة – الأفكار المحورية لكل فصل في أذهاننا ونحن نقوم باختيار تلك الآيات، وقد تعمدنا إتاحة الفرصة كاملةً للأستاذ مع طلابه وللقارئ مع نفسه؛ للاسترشاد والاستهداء بتلك الآيات بالبحث والتمحيص والنقاش، إذ لم نثبت تفسيراً معيناً ولا رأياً خاصاً.
عالجنا في هذا الكتاب بمزيد من التعمق والتفصيل أنظمة وأدوات التقنية المعلوماتية الحديثة كأنظمة تخطيط موارد المنظمة ERPونظام الساب SAP، وتناولنا بقدر من التفصيل متطلبات ذلك وتأثيراته على عملية الاتصال وانعكاساته الإستراتجية على المنظمات مع عرض بعض التجارب والتطبيقات العملية.
عمدنا إلى فك الاشتباك بين المفاهيم والمصطلحات المتداولة في مجال الاتصال، حيث أوضحنا تلك المفاهيم والمصطلحات بإيراد تعريفاتها وشرح أركانها في ضوء الأدبيات العلمية.
سعينا إلى الجمع التكاملي بين الجوانب السلوكية والإدارية والفنية في معالجتنا لموضوعات الاتصال، ويرجع ذلك إلى إيماننا بأن النجاح في تفعيل الاتصال على المستوى الفردي والمؤسسي يعتمد على مراعاة تلك الجوانب بشكل متوازن.
الاتصال الفعال
وضعنا حالة إفتتاحية في مستهل كل فصل، لتعين القارئ على إعداد ذهنه للتعاطي مع موضوعات الفصل ومحتوياته، ولم نجد كتاباً عربياً في الاتصال يعمد إلى وضع مثل تلك الحالات وذلك بحسب ما وقفنا عليه.
المعالجة المتوازنة لأدوات الاتصال، حيث تناولنا جميع أدوات الاتصال بدرجة مناسبة ومتوازنة كالتقارير اليدوية والإلكترونية والخطابات والمذكرات والتليفون وغيرها من الأدوات المقروءة والمسموعة.
تحقيق درجة عالية من الترابط والتفاعل المفيد بين فصول الكتاب وموضوعاته ومعالجة العوامل المحورية المؤثرة على فعالية الاتصال في الحياة والأعمال كالعوامل الثقافية والشخصية والمناخ التنظيمي ، وذلك في الجانب المفاهيمي والتطبيقي على حد سواء.
الإشارة إلى بعض التصورات والمفاهيم والممارسات الخاطئة الخاصة بموضوعات الاتصال سواء الواردة في الأدبيات العلمية أو الموجودة في الممارسات التطبيقية.
التركيز على البعد المهاري بجانب المعارف حيث تضمن الكتاب تصنيفاً وتفصيلاً للمهارات الرئيسية والفرعية اللازمة لنجاح الاتصال ومتطلبات تنمية تلك المهارات، كما وضعنا العديد من التمارين والورش التدريبية والأسئلة التي تعين القارئ على استدامة التفكير في موضوعات الاتصال وإتاحة الفرصة له لكي يجمع معلومات جديدة ويعالجها بشكل خلاّّق ليصل إلى نتائج جديدة وفق منظوره الخاص وممارساته التطبيقية.
وضع العديد من المختبرات التطبيقية التي يستفيد منها كل من الدارس والممارس في تطوير رصيده المعرفي وقياس قدراته وتنمية مهاراته في عملية الاتصال.
ويقول المؤلف…. ،
“من الأهمية أن نلفت انتباه القارئ الكريم إلى أن الباعث الأساسي لنا في تأليف هذا الكتاب هو الإسهام – بحسب وسعنا – في سد النقص الواضح في المكتبة العربية في مجال الاتصال، وذلك بعد أن قمنا بالإطلاع على كثير مما كتب في الأدبيات المهتمة بموضوعات وقضايا الاتصال وتحليل ما بها من نقاط قوة ونقاط ضعف ، وبتدريس المادة لعدة فصول دراسية واستناداً على رصيدنا المعرفي المتراكم في مجالات التدريب والاستشارات التنظيمية والإدارية وما تجمع لدينا من ملاحظات الزملاء وتوقعات الممارسين، وجدنا أن ثمة ما يدعو لذلك، سواء للدارس في الجامعات والمعاهد العربية أو الممارس في الحياة و الأعمال.
آملين أن يحقق هذا الكتاب أهدافه، وأن يجد فيه كل من الدارس والممارس ما يصبو إليه من تطوير معارفه وتنمية مهاراته، وأن يسهم في تطوير أنظمة الاتصال في منظماتنا العربية كبعد استراتيجي للنجاح والريادة والظفر بالمزايا التنافسية المستدامة، مع تطلعنا إلى تطوير الكتاب في طبعاته القادمة، وسنكون سعداء في استقبال الملاحظات والاقتراحات، مع شكرنا الجزيل للناشر على جهوده المميزة في إخراج الكتاب بصورته الحالية، وما توفيقنا إلا بالله، عليه توكلنا وإليه ننيب، وصلى الله وسلم على معلم الخير وهادي البشرية سيدنا محمد بن عبدالله، والحمد لله رب العالمين”
والكتاب مقسم الى اربعة اقسام رئيسية يندرج تحتها تلاثة عشر فصلاً تناقش الموضوعات التالية …
القسم الأول : أساسيات الاتصال والنجاح في الحياة والأعمال
الفصل الأول :الاتصـــــال ( أهميته وأهدافه ، مفهومه ، خصائصه )
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولا : أهمية الاتصال وأهدافه
ثانيا: مفهوم الاتصال
ثالثا : دور الاتصال في نجاح المنظمات
رابعاُ : ثقافة أطراف الاتصال وتفاعلهم في عملية الاتصال
خامساً :الاتصال الفعال وزيادة العمر الافتراضي والإنتاجي للمنظمة
سادساً :الاتصال الفعال وزيادة المكاسب
سابعاً :الاتصال: مجال واسع العلوم والفنون
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل الثاني : نموذج الاتصال وتفعيل الاتصالات الإدارية
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً : مفهوم النموذج وخصائصه
ثانياً : أهمية نموذج الاتصال
ثالثاً: الإسهامات العلمية لتصميم نموذج الاتصال
رابعاً : نموذج ” أبو بكر والبريدي ” للاتصال
خامساً : مقومات وعوائق تفعيل عملية الاتصال
سادساً: الادراك كمصدر هام لمقومات أو عوائق الاتصال
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل الثالث : ميادين الاتصال ومجالاته ومواقفه ووظائفه
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً: ميادين الاتصال
ثانياً: مجالات الاتصال
ثالثاً: مواقف الاتصال
رابعاً: وظائف الاتصال
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل الرابع : فعالية الاتصال وجودة المناخ التنظيمي في منظمات الأعمال
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
مدخل إلى المناخ التنظيمي
أولا : خصائص عملية الاتصال مع اختلاف أنواع المنظمات
ثانياً : فعالية الاتصال وجودة المناخ التنظيمي
مفاهيم وتصورات خاطئة
القسم الثاني : مهارات الاتصال وأخلاقياته
الفصل الخامس : التفاوض الفعال كعملية اتصال
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً: مفهوم التفاوض
ثانيا : إرشادات عامة للمفاوض لاستثمار صفاته ومهاراته التفاوضية
ثالثاً: الصفات الأساسية للمفاوض الناجح
رابعاً: المهارات الرئيسية للمفاوض الناجح
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل السادس : تفعيل مهارات الاتصال التفاوضي
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً: مدخل إلى مهارات التفاوض وتفعيلها
ثانياً: اكتساب وتفعيل مهارات الإتصال التفاوضي في عملية البيع
ثالثاً: التفاوض الفعال مع رئيسك المباشر
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل السابع : مهارات الاستماع والتحدث
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً : الاستماع فى اللغة
ثانياً : أهمية الاستماع وتوابعه
ثالثاً : العلاقة بين السماع والاستماع والإنصات والإصغاء)
رابعاً : بناء وتنمية مهارة الاستماع
خامساً : العوائق العامة للاستماع
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل الثامن : كفاءة الاجتماعات وتفعيل الاتصالات
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً : دور وأهمية الاجتماعات وخصائصها
ثانياُ : متطلبات التحضير الفعال للاجتماع الناجح
ثالثاً: نصائح خاصة لرئيس الاجتماع
رابعاً : متطلبات ومهارات تنفيذ وإدارة الاجتماع والمشاركة فيه بفعالية
خامساً: استخدام التساؤلات والاستفسارات في إدارة الاجتماعات
سادساً: ظواهر ومؤشرات نجاح الاجتماعات(مقياس لقياس فعالية الاجتماعات)
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل التاسع : أخلاقيات الاتصال
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولا: واقع المنظمات المعاصرة وأهمية الأخلاقيات والقيم في مجالات الاتصال
ثانيا: أخلاقيات العمل وممارسة الاتصال في العملية الإدارية
ثالثا : أخلاقيات الاتصال التفاوضي
مفاهيم وتصورات خاطئة
القسم الثالث : أدوات الاتصال وتقنياته
الفصل العاشر : التقارير اليدوية والإلكترونية
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً: تعريف التقرير
ثانياً: وظائف التقارير
ثالثاً: أنواع التقارير
رابعاً: سمات التقرير الجيد
خامساً: إعداد التقارير
سادساً: مبادئ عامة لإعداد التقارير وكتابتها وعرضها
سابعاً: التقارير الإلكترونية
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل الحادي عشر : المراسلات و الخطابات المذكرات وفعالية الاتصال .
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولا : المذكرات وعملية الاتصال
ثانياً: المراسلات و الخطابات
ثالثاً :مجالات وقنوات استخدام المذكرات والمراسلات والخطابات
رابعاً : الفروق الجوهرية بين المذكرات والمراسلات والخطابات
مفاهيم وتصورات خاطئة
الفصل الثاني عشر : التليفون وفعالية عملية الاتصال
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولا: التليفون وأهميته في عملية الاتصال
ثانياً: مجالات استخدام التليفون في عملية الاتصال
ثالثا :مقومات تفعيل استخدام التليفون في عملية الاتصال
رابعا : كفاءة الاتصال التليفوني وفعالية الرسائل بين طرفي الاتصال
خامساً : الأسس التي يقوم عليها الرد على التليفون…..
سادساً: قضايا هامة تتطلب معالجة مهنية فى الاتصالات التليفونية
سابعاً : تقييم المكالمة التليفونية في عملية الاتصال
الفصل الثالث عشر : الاتصال في عصر تقنية المعلومات
مقدمة
حالة افتتاحية
تساؤلات للمنافشة
أولاً: الاتصال وتقنية المعلومات: مدخل استراتيجي
ثانياً: الأنظمة المعلوماتية الحديثة
ثالثاً: أنظمة تخطيط موارد المنظمة ERP
رابعاً: نظام الساب SAP
خامساً: تقنية المعلومات تعيد تشكيل الاتصالات الإدارية
سادساً: مفهوم الاتصال الإلكتروني وقنواته
سابعاً: أشكال الاتصال الإلكتروني
ثامناً: وسائل الاتصال الإلكتروني
مفاهيم وتصورات خاطئة
القسم الرابع : مختبرات وتمارين وحالات عملية

دورة مهارات الاتصال الفعال,الاتصال الفعال,الاتصال,التواصل الفعال,الإتصال الفعال,مهارات التواصل الفعال,نماذح الاتصال,فن الاتصال الفعال,الاتصال الإداري,دورة مهارات الاتصال,مهارات الإتصال الفعال,مهارات الاتصال,الفعال,الاتصال الفعال كتب,الاتصال الفعال pdf,دورة الاتصال الفعال,مهارة الاتصال الفعال,قوانين الاتصال الفعال في,قوانين الاتصال الفعال مع,الاتصال الفعال بوربوينت,قوانين الاتصال الفعال doc,قوانين الاتصال الفعال pdf,قوانين الاتصال الفعال بين