مرة آخرى يعود الجدل والتشكيك في حقيقة مايجرى وما يقال. ففي عام 1969. عندما أعلنت وكالة ناسا نجاح رحلتها للقمر والتي قام بها رائدا الفضاء “نيل أرمسترونغ” و “باز ​​ألدرين” ونشرت صورة لعلم أمريكا يرفرف على سط القمر.

وحينها أثير جدل كبير حول. كيف يرفرف العلم على سطح القمر الذى ينعدل علية الهواء. وظل الجدل مدة طويل حتى أصدرت وكالة (ناسا) بيان ذكرت فية أن تحرك العلم كان سببة تحريك رائد الفضاء لة وهو يحاول تثبيتة .

والان جدل جديد سببة رائدا الفضاء “صنى ويليمز” و “باتش ولمر” الذين خرجا في شهر يونيو من عام 2024. مهمة الى محطة الفضاء الدولية. والمفترض مدتها ثمانية أيام. ولكن حدث عطل فنى حال دون عودتهم. وأتجزا في الفضاء.

والمفاجأة أنة في نهاية شهر ديسمبر من 20254. ظهرا رائدا الفضاء في مقطع فيديوا على قناة (ناسا). يحتفلان بالسنة الجديد 2025. ويرتديان قبعة سانتا كلوز. ويرسلان التهانى للعالم بالعام الجديد!!

وخلق هذا الامر جدلاً  كبير. وسؤالاً محير وهو .. كيف ظهر يرتديان قبعة سانتا كلوز وهما غادرا الأرض في شهر (6) يونيو. في رحلة مدتها ثمانية ويعودا للأرض قبل نهاية العام بستة أشهر. فمن غير المعقول أن يأخذا معهم هذه القبعات ؟؟ وبالطبع هم لما يكون يعرفا أنة سيحدث عطل يتسبب في أحتجازهم في الفضاء !!

وأذا كانت وكالة (ناسا) هي التي أستطاعت أرسال هذه القبعات لهم. فكان من الأولى أن تحضرها من الفضاء بدلاً من ارسال القبعات … ولايزال الجدل مستمر ؟؟!!